الجمعة 01 تشرين ثاني , 2024 01:04

بطاقة هدف: قاعدة عاموس

قاعدة عاموس

في 24 أيلول/سبتمبر 2024، في إطار معركة أولي البأس، استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، بصلية من صواريخ فادي 1، قاعدة عاموس العسكرية الإسرائيلية، التي تُعد واحدة من أهم قواعد الاحتلال في شمالي فلسطين المحتلة.

أهمية القاعدة

- القاعدة الرئيسية للنقل والدعم اللوجستي للمنطقة الشمالية.

- تشغّلها كتيبة النقل فرسان الشمال 6910.

- تُعتبر نقطة ارتكاز في العمليات اللوجستية والعسكرية شمال فلسطين المحتلة.

الوظيفة

- استقبال وفرز وتجهيز جنود الاحتياط حتى سنة 2016.

 - مقر سابق للكتيبة المشاة الميكانيكية التكتيكية من النخبة 51 ها بوكيم هريشون التابعة للواء غولاني.

- مركز صيانة للشاحنات العسكرية.

- تحتوي على مكاتب، مساكن للجنود، مباني تدريب وترفيه، ومستودعات طوارئ تابعة لقيادة الجبهة الداخلية.

الأجهزة

- أنظمة طاقة شمسية تم إصلاحها وتطويرها خلال التجديد.

- مستودعات الطوارئ.

- مراكز الصيانة الضخمة للشاحنات.

الحجم

- المساحة: حوالي 291 ألف متر مربع.

- القدرة التشغيلية: أكثر من 2000 جندي وضابط، إضافة إلى مئات موظفي النقل والخدمات اللوجستية.

- الموقع: على جانب الطريق السريع 65، في القسم من جهة مدينة العفولة.

- تبعد حوالي 50 كيلومتراً عن الحدود اللبنانية – الفلسطينية.

الاستهداف وتاريخه وتأثيره

- أنشئت القاعدة خلال الحرب العالمية الثانية من قبل قوات الانتداب البريطاني، كامتداد لمهبط طائرات مجدو للطائرات الخفيفة.

- في سنة 2018، بدأ تجديدها وتوسعتها.

- افتُتحت بعد التجديد سنة 2021.

- استُهدفت في 24 أيلول 2024 من قبل المقاومة الإسلامية في لبنان.

التأثير والدمار

- الضربة بصواريخ فادي 1 استهدفت واحدة من أبرز القواعد اللوجستية شمال فلسطين المحتلة.

- أدّت إلى إظهار هشاشة البنية التحتية العسكرية اللوجستية لدى الاحتلال.

القيمة

- تمثل الشريان اللوجستي الأساسي للمنطقة الشمالية.

- مركز عمليات لوجستي يُمكّن الاحتلال من استيعاب قوات الاحتياط وإمداد الوحدات الميدانية.

كلفة الخسائر

- لم تُذكر تفاصيل دقيقة عن حجم الخسائر، لكن قيمة القاعدة كأكبر مركز لوجستي شمالي تجعل أي ضربة لها مكلفة استراتيجياً للاحتلال.

الترميم والوقت

- آخر عملية تجديد كبرى: بين 2018 و2021.

- شملت بناء منشآت جديدة وصيانة شاملة للشاحنات والأنظمة.

- أي عملية إعادة تأهيل بعد الضربة ستتطلب وقتاً طويلاً وكلفة عالية.


الكاتب: غرفة التحرير




روزنامة المحور