الخميس 13 كانون الاول , 2018

اتفاقية ستوكهولم اليمنية

في الـ 13 من كانون الأول / ديسمبر من العام 2018، وقعت حكومة صنعاء عبر رئيس الوفد الوطني محمد عبد السلام اتفاقية ستوكهولم، مع الحكومة التابعة للرئيس اليمني المستقيل عبد ربه منصور هادي التي مثّلها خالد اليماني. وقد تم التوصل لهذه الاتفاقية، بعد الإنجازات الميدانية التي حققها الجيش واللجان الشعبية في اليمن، وعقب مفاوضات جرت في ستوكهولم في السويد تحت رعاية الأمم المتحدة.

وتضمنت اتفاقية ستوكهولم اليمنية 3 محاور رئيسية:

1)إتفاق حول مدينة الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى.

2)آلية تنفيذية حول تفعيل اتفاقية تبادل المحتجزين.

3)إعلان تفاهمات حول تعز.

كما تضمنت 3 تعهدات:

1)تنفيذ الاتفاقية تنفيذاً كاملاً والعمل على إزالة أية عوائق تحول دون تنفيذها.

2)الالتزام بالامتناع عن أي فعل أو تصعيد أو اتخاذ أيّ قرارات من شأنها أن تقوّض فرص التطبيق الكامل لهذه الاتفاقية.

3)الإلتزام بمواصلة المشاورات دون قيد أو شرط، في غضون شهر كانون الثاني / يناير 2019 في مكان يتفق عليه.

التعليقات الدولية

وقد رحبت معظم الجهات الدولية بهذا الاتفاق، ومن ضمنهم الجمهورية الإسلامية في إيران التي عبرت عن أملها بأن يمهد لجولة قادمة من الحوار لتوصل اتفاق نهائي للحرب في اليمن (التي تقودها السعودية بتوجيه ودعم أمريكي وبمساعدة من دول المعسكر الغربي).

في الـ 13 من كانون الأول / ديسمبر من العام 2018، وقعت حكومة صنعاء عبر رئيس الوفد الوطني محمد عبد السلام اتفاقية ستوكهولم، مع الحكومة التابعة للرئيس اليمني المستقيل عبد ربه منصور هادي التي مثّلها خالد اليماني. وقد تم التوصل لهذه الاتفاقية، بعد الإنجازات الميدانية التي حققها الجيش واللجان الشعبية في اليمن، وعقب مفاوضات جرت في ستوكهولم في السويد تحت رعاية الأمم المتحدة.

وتضمنت اتفاقية ستوكهولم اليمنية 3 محاور رئيسية:

1)إتفاق حول مدينة الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى.

2)آلية تنفيذية حول تفعيل اتفاقية تبادل المحتجزين.

3)إعلان تفاهمات حول تعز.

كما تضمنت 3 تعهدات:

1)تنفيذ الاتفاقية تنفيذاً كاملاً والعمل على إزالة أية عوائق تحول دون تنفيذها.

2)الالتزام بالامتناع عن أي فعل أو تصعيد أو اتخاذ أيّ قرارات من شأنها أن تقوّض فرص التطبيق الكامل لهذه الاتفاقية.

3)الإلتزام بمواصلة المشاورات دون قيد أو شرط، في غضون شهر كانون الثاني / يناير 2019 في مكان يتفق عليه.

التعليقات الدولية

وقد رحبت معظم الجهات الدولية بهذا الاتفاق، ومن ضمنهم الجمهورية الإسلامية في إيران التي عبرت عن أملها بأن يمهد لجولة قادمة من الحوار لتوصل اتفاق نهائي للحرب في اليمن (التي تقودها السعودية بتوجيه ودعم أمريكي وبمساعدة من دول المعسكر الغربي).

روزنامة المحور